قصص سكس عشيقها ينيكها امام زوجها

Share
Copy the link

قصص سكس زوجة متحرره زوجها ديوث مش قادر عليها يخلي عشيقها ينيكها في اي وقت يتمتع بمشاهدة زوجتة عارية في احضان رجل غريب ينيكها ويركب طيزها الكبيرة ويمتعها بوضعيات قوية عشيقها ينيك كسها وتركب زبة علي السرير تتناك وزوجها بجانبها قصص سكس محارم دياثة وتحرره .

في المنزل زوجة مصرية جميلة بيضاء ذات بزاز وطياز كبيرة للغاية تتناك من عشيقها في اوضة النوم يركب طيزها يهري كسها نيك بوضعيات ساخنة الزوجة تتناك امام زوجها الفحل قصص سكس ساخنة محارم منزلي زوجة تخون زوجها ويتمتع بمشاهدة زوجتة تمص زب رجل ينيك كسها ويضربها بقوة .

 

شاهد صور سكس الزوجة تتناك وزوجها يصورها . القصة أسفل الصور .

 

قصص سكس زوجات
قصص سكس زوجات
قصص سكس ساخنة
قصص سكس ساخنة
قصص سكس مثيرة
قصص سكس مثيرة
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم
قصص سكس مصري
قصص سكس مصري
قصص سكس
قصص سكس
قصص محارم
قصص محارم

القصة .

 

جون هو عشيق زوجتي، قابلته خلال وظيفتها، عندما كان أحد زبائنها. كان ودوداً نحوي، جسمه جذاب لها، يعرف كيف يهيمن عليها وينيكها. وكان يحترمها بشكل كامل. كان يستطيع أن يجعل الشخص يسترخي بينما يسحق زوجته ويصفعها على طيزها.

في هذا الوقت كان عمرنا 27 و 25 على التوالي. وجون وصل الاربعين. كان وسيماً وهيئته رائعة. شخص ناجح من ذوي الياقات الزرقاء، والأعمال مزدهرة.
عندما أحضرنا جون لتفكيرنا، لم نكن قد حسبنا الوضع حتى الآن، نحن حسبنا أنه سوف يكون ممتعاً لممارسة جنس ثلاثي رجلين وإمرأة. هو بسرعة أدرك أنه مع ذلك يمكنه أن يحصل على أكثر من هذا.
أنا أحب مشاهدتهم يتنايكوا، جون لا يخجل من تفريك زوجتي، ويعنفها، يضع جسده بالاتجاه الذي يريد لينيكها، ويأخذ كل ما يريد من جسدها، وكانت تقول أنها حصلت معه على ما لم تحصل عليه من قبل. في المرة الأولى التي كنا فيها معاً مع جون كان حكاية.

زوجتي وأنا تقابلنا مع جون في البار القريب، وبعد ذلك أحضرناه معنا الى المنزل، أنا وهو جلسنا بجانب زوجتي ودللناها وأثرناها، حتى انتهينا في غرفة النوم.

أنا وجون تشاركنا في زوجتي باتجاهات مختلفة، تناوبنا على نيكها، وهجنا كثيرا عليها. كانت كليا في وضعها الملائم لتنغمس في حديقة من الانسجام الجنسي، العالم الخارجي غرق في بحر من الشهوة. نكتها في الوضع التبشيري [أنا فوقها وهي تحتي] بينما كانت تمص زب جون الضخم. بعدها، عندما كنت على وشك القذف، جون ابعدني بقوة ودفع زبه في كسها، تخبطت قليلا وافرغت حمولتي على الغطاء. ولبلوغ ذروتي المخربة ضمن كليا أن أكون خارج اللعبة لبقية الليلة. بقي زب جون يخفق في كسها لدقائق أخرى، بعد ذلك سحبه وفرشخ فوقها ملقماَ زبه في فمها بيد وممسكاً برأسها من الخلف باليد الأخرى لتمص زبه. أصبحت تتأوه حول زب جون وتمسده، أول كم سم من زب جون كانت مدحوشة بين شفايف زوجتي بقوة، وقد أصبح يتأوه وبدأ يصل للقذف، رأيت خصيتيه، تنسحب للاعلى وقضيبه ينبض وترتعش بين شفتيها.
تذكرت تفكيري بأني أقول ” لا، ليس في فمها، إنها لن تحبه” بدلا عن هي لا تحبه.

زوجتي داعبت كسها بشراسة عندما ملأ فمها بقذفه. همهمت وابتلعت منيه كاملا ثلاث مرات. عيناها كانت تغمض وتفتح بينما كان جسمها يرتعش. أنا كنت مدهوش لكن شهوتي غطت هذا. عندما سحب زبه من فهما ولا قطرة سالت من بين شفتيها. في المرة التالية لمجوننا جون بدأ ينيك زوجتي قبل أن أشلح حتى. اتذكر انه اضطجع على جانبه وادخل زبه بين ساقيها وغرسه في كسها. عيونها جحظت وشهقت بينما ذهب زبه أكثر مما توقعت في كسها. مع جون أصبح من الصعب مشاركتهم. يريد أن ينيك زوجتي وكان ذاهبا لفعل ذلك، كان المتحكم بسيطرة ودودة. هذا الأمر تم بدون تعمد ولا حقد، اعتذر عن هذا السلوك كان قوله ” نحن نريد المتعة ونحن في الطريق إليها”

جون وزوجتي تنايكو لأكثر من ساعتين في اربع وضعيات، جلست على حافة السرير وكنت ألعب بزبي، في الوقت الذي كان فيه جون قريبا من القذف، سحب زبه وفجر حمولته فوق زوجتي ، الكثير من منيه وقع عليها من صرتها الى أعلى صدرها، وتناثر مغطيا مغطيا جذعها، عنقها، وحتى وجهها.
عدت بتفكيري للقائاتنا السابقة وأدركت أن حجم القذف القليل كان يجعلها ضجرة طوال الوقت. فمها المفتوح من الدهشة وعينيها التي فضحتها النظرة الوحشية، كانت تقول أنها حررت شهواتها ومكامن الإثارة.
أصابعها التي تتحرك بسرعة على بظرها، بينما تأخذ قضيبه في كسها جعلها تصل إلى ذروتها بصراخ عالي. وجه جون كان كصياد ناجح . نظر إليها كرجل حدد أراضيه.

وجدت في مجمل تفاصيل المشهد الجنسي ما يبعث على السخرية، وكثيرا ما أعدت تذكر منظر وجه زوجتي عندما منيه غطى جسمها. لم أصل للقذف حتى بعدما غادر جون. زوجتي وأنا بقينا متعريين. مسحت المني من عليها، بعضه كان جافا وبقي على صدرها وعند معدتها. لم أبالي. رغبتها بشدة ولم يكن أمرا مهما. مددتها على السرير وأخذت مشاركتي من المتعة من جسدها المنتاك جيدا قبل قليل، ثم ذهبنا في نوم عميق متعانقين ،،،،