قصص سكس اغتصاب مصري الواد ينيك اختة

Share
Copy the link

قصص سكس اغتصاب مصري يغتصب اختة بوضعيات قوية ينيكها ويفشخها جامد متع كس اختة ويبوس في بزازها الكبيرة وينام معها في اوضة النوم بعد سفر ابوه وامة اصبحت اختة دائما امامة بمفردها لديها جسم سكسي بزاز كبيرة وطياز جامدة مثيرة اخوها الفحل زبة منتصب عليها يقرر يمارس مع اختة النيك بوضعيات قوية يشبع اختة سكس احلي متعة اغتصاب الاخت من اخوها واهات جنسية ساخنة الواد ينيك اختة بالقوة قصص سكس اغتصاب محارم مصري .

اغتصاب الاخت الجميلة والنيك معها بكل الوضعيات قصص سكس اغتصاب حقيقي .

 

شاهد صور سكس الاخت عارية .

 

القصة أسفل الصور .

 

قصص سكس اغتصاب
قصص سكس اغتصاب
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم
قصص سكس
قصص سكس
قصص نيك محارم
قصص نيك محارم
قصص نيك
قصص نيك

القصة من موقع سكس HD .

كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فى
الكرسى
الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها
مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا
أحيانا واضحا وأحيانا غامضا . كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر
والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى…..
كان
رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته
نهى
التى كانت قد بلغت الحادية عشر من عمرها .
كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل
وعلى ما
تعتقد .
لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه
الخروج
معهم إلى أى مكان ..
كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة
ويحب
البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته.
كل ذلك تغير بعد سفر والديه … فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار
بعد
توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنة
فى
فمها …. كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية …
هذه
المرة لم تكن أخوية أبدا … لقد أدخل لسانه فى فمها … كانت قبلة ساخنة
عميقة
غاب لسانه فيها داخل فمها … تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأ
عينيها
… من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلا
إنما
أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك … وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبر
فإنها
مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن
القبلة
كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر
والديهما
ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه … وتداعت
الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل … بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلب
منها
عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث
بينهما
خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين …. لم
تكن
نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها
يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه… كان لرمزى طلبات
أخرى
… أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية … وجدت
نهى
أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد
هذا
طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام
الشمس
لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب ….
وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها
لم تكن
تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا
سمعت
كلام أخيها ولم تعصيه …. ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب
أخيها
وإلا ستحرم من الهدية … وسعد رمزى لموافقتها ….
فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من
صديقاتها
وقال لهن أنها مريضة … وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى
ونظرتها لأخيها …فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى
يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل …. بعضها رقيقا وبعضها غريبا
عليها ومنها مثلا
النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا
أستعرض
زبه أمامها وقال لها ده أسمه
الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا
هابطا
وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك … كان يشرح لها وزبه
يقترب من
جسدها الصغير …. وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها
البكر
… كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين
مثل
أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما
صدرها
فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع
لون
جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها… وكانت
ساقاها
طويلتان …. كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى
فمها أو
فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان …. لكنه لم يفعل ذلك
وكان
رقيقا معها حتى ذلك الوقت …..
وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها … كان
رمزى
يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد
من
قبل … كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة … شعرت
نهى
بشئ غريب يسرى فى جسدها … شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة …
بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير …
بدأ
رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب
بإصبعه
بعيدا … زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل … قالت لأخيها وساقاها لم تعد
قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ……
– حاجات حلوة … مبسوطه ؟
– آه مبسوطة قوى
– أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟
– أه
بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه
ورعشاتها
تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة …
وعلمها
رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها …

بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد
بين
فخذيها …. وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت
اللذة
فى جميع أنحاء جسدها …..
قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا
لعبة
تعودا أن يلعباها من قبل ..
هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان
آخر ثم
تحاول هى أن تفك قيدها …
ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة … فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت
واللباس
الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة
نشوتها
مرتين … لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها … وفى
اليومين
التاليين كانت فى قمة سعادتها … كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو
جنسية

كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها
تبدو
أحيانا مع رجلين أو أكثر .. وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى
تشاهد
الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها
بينه
وبين ما تشاهده فى الشريط … وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب
الراجل
عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ….فى المرة الأولى التى
قذف
فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها …
رفضت
فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها … انه مالح شيئا
ما
وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها … عندما قذف للمرة الثانية طلب
منها
أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية
على زبه
ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب
للفراش

– ولكن …
– قلت لك أذهبى للفراش
وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى
لا
يمكن أن تفعله مع غيره ….
فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى
هذا
اليوم … كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من
المايوه له
فتحة من الأمام ومثلها من الخلف … بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن
ينطق بأى
كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها … لقد عرفت
ما
يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ….. طلب
منها بعد
ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها …. فعلت كل ذلك وعادت
لترتدى ملابسها … كان رمزى قد أعد لها بعض الملابس الذى يود أن ترتديها

بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك … دفعها إلى الفراش
أخرج
حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت
وضعه فى
فمها …. عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط
الفيديو
فى الليلة السابقة … وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى
يخلع
بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله
ويعمل
فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما
سيحدث …
– أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر
والدينا … أنت هيجتينى بما فيه الكفاية… وبدأ رمزى يدفع زبه فيها
وأصدرت
أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح … شعرت كأنها
تنال
عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها … تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها
أكثر
مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها … إنها حقا تتألم
هذه
المرة … كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل
عندما
داعب كسها من السطح
وبين الأشفار … إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فى
حرية
إنه يغتصبها ….. إنها تتألم … لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله
داخلها
… جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها …. ظل
يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها …. وفجأة ورغم ماحدث لنهى من
ألم
فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى
سرعتها
وبدا مجهدا….
كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عن
الرغبة
قائلة أنه وقت النيك …
وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه ..