قصص سكس امهات زبي منتصب يخليني انيك امي

Share
Copy the link

قصص سكس امهات زبي منتصب علي امي الاربعينيه الساخنة ذات الجسم البلدي البزاز الكبيرة والطياز الجامده ابويا مسافر يعني امي محرومة وعايزة تتناك زبي منتصب دائما في المنزل بسبب ملابس امي العارية جعلني ذلك امارس السكس مع امي الشرموطة انيكها بوضعيات قوية ومثيرة جدا قصص محارم ام تمارس النيك مع ابنها وتلبي كل رغباتها الجنسية .

الابن الهايج علي امة الشرموطة يمارس معها السكس مثل اي شرموطة ينيكها يبوس بزاز امة ويلحس كسها وينيك فيها الليل كلة نايم مع امة يهري كسها نيك بقوة جعل امة ترتعش وتقذف اكتر من مرة قصص سكس امهات ساخنة .

شاهد صور سكس محارم الام تمارس النيك مع ابنها .

القصة أسفل الصور .

قصص نيك محارم
قصص نيك محارم
قصص سكس امهات
قصص سكس امهات
قصص سكس ام وابنها
قصص سكس ام وابنها
قصص سكس
قصص سكس
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم

 

القصة علي موقع سكس HD .

 

أنا أسمى أحمد وعايش مع أمى و أخويا الصغير و والدى مسافر بره مصر بيشتغل فى الخليج وعمرى أى سنى حاليا 18 سنة و امى 44سنة و اخويا 13 سنة و عايشين فى إحدى أحياء القاهرة المتوسطه أنا كنت أقرأ وأسمع كتير عن جنس المحارم و قصصه كانت بتهيجنى وبتثيرنى أوى لكن عمرى ما فكرت فى أمى من ناحية الجنس غير لما حصل موقف بالصدفة و هو كنت فى أحدى المرات بتفرج على ألبومات الصور القديمة العائليه فى البيت و لقيت صورة لأمى و هى بترضع أخويا بصراحة منظر بزازها جننى مع أنى كان ليا علاقات كتير و شفت كتير أوى بس عمرى ما شفت صدر بالجمال ده كبير و مدور ساعتها أتجننت و بتاعى وقف جامد أوى و بقيت أمارس العادة السريه على الصورة كتير و بقى شكل بزازها مسيطر على تفكيرى و أبتديت أراقبها وهى بتغير هدومها و قدرت أشوفها أكتر من مرة عريانة و أمى قصيرة شوية و بيضه أووووووووى و عليها بزاز كبيره وحلماتها بنى غامق ونافره و طياز ها تجنن أوى و جسمها مشدود يعنى جسمها يدى أن سنها أصغر من كده بكتير . أبتديت افكر فعلا أزاى أنيكها و خصوصا أبويا مسافر و أكيد هى محتاجة تتناك وأكيد كسها هايج على الزبر و دى حاجة هتسهلى موضوعى و بقيت أفكر أعمل لحد ما جتلى فرصة أحنا عندنا شقة تانية و كنا بنوضب فيها و نجدد فيها حاجات بويات و حاجات كده كانت الشقة خلصت و كان المفروض أنا و هى نروح نرتب شوية حاجات فيها هناك و ننظفها بعد ما العمال خلصت نقاشه وسباكه وحاجات مشابهه لكده وأتفقت مع أمى هسبقها و أنها تحصلنى على هناك بس قبل ما أروح أخذت شويه فلفل مطحون حاميين وروحت أستناها فى الشقه وعديت على الصيديله و جبت منها هناك حبوب لعلاج البرود الجنسى للسيدات حاجة كده زى الفياجرا بس حريمى و طلعت على الشقة و بعد ما روحت على الشقة فتحت دولابها و مسكت كل هدومها وسختها بوية و حاجات من اللى كان العمال شغالين بيها ما عدا قميص نوم واحد فقط كنت أنا بحبه أوى عليها لون اخضر كده و حمالات و قصير و كان بيبين صدرها كله تقريبا وحطيت فى كلوتها من قدام بسيط من الشطه الحاميه وقعدت كأن مفيش حاجه أستناها وشوية و جت و وضبنا الشقة و خلصنا و كانت عاوزة تاخد دش دخلت تشوف الهدوم لقتها كلها متوسخة قلتلها لما كان العمال بيحركو الدولاب أتفتح و كل اللى فيه وقع اتوسخ و ملاقتش غير القميص ده تلبسه والكلوت ده المهم دخلت أستحمت و طلعت لبساهم وعملنا سندوتشات و أكلنا و أنا كنت طحنت الحبوب و حطيتها فى العصير شربنا العصير و قعدنا نتفرج على التليفزيون و بعد شوية أبتديت ألاحظ أن حركة أمى بقيت كتير و عمالة تحك قوى ناحيه بتعها كسها وتحط رجل على رجل و تضم رجلها هنا عرفت أن الشطه أبتدت تحرقلها كسها وأبتدت تشتغل فأبتديت أهرج معاها و أقولها مالك ياأمى فيه حاجه تعباكى ولا أيه مالك مش على بعضك ليه لقيتها فجأه راحت قيلالى روح سخنلى ميه وشوفلى حاجه أقعد فيها مش قادره ومن غير متتكسف منى عملت نفسى مش فاهم قلتلها مالك ياأمى قلتلى أسمع الكلام بسرعه وراحت قايمه رافعه القميص ومنزله الكلوت ولقيت لمعان غير طبيعى فى كسها وحسيت بأحمرار بين الشفرتين ولقيتها فى قمه هيجانها روحت عملت نفسى بهزر معاها ومش فاهم و أبتديت أزغزغها و وسط ما أنا بهرج معاها خبطت أيدى فى محبس الستيان فأتفك و شفت أحلى صدر فى الدنيا كانت أول مرة أشوفه وجه لوجه ولقيتها جريت على الأوضه لما حست جسمها كله أتعرى قدامى وروحت وراها الأوضه لقيت أمى طبعا أتلخمت و أتكسفت أوى وقلتلى ياأحمد أنت أبنى ومش عارفه فى أيه فى الكلوت عملى حرقان فى ؟؟ وسكتت مكملتش كلامها روحت ضاحك وقلتلها تحبى أجبلك حاجه من الصيدليه مطهر قلتلى لأ و أنا بصراحة كنت متنح من هول منظر جسمها وكبر بزازها وهيجانى على كسها وسكتنا انا وهيه وكأننا سكرانين وفوقت على صوت أمى بتقلى مش فادره حرقان جامد فى كسى ولقيتها نطقت كلمه كسى وحسيت بالدنيا بتلف وبتدور بيا وغير قادر على الصمود والوقوف على رجلى اول ما سمعت امى بتقلى كس روحت متجرأ عليها وقيلها جسمك جميل قوى وتعالى ياأمى أشوف أيه اللى حرقك فى كسك وكملت كلامى وأنا بقرب منها ناحيه بزازها وأمسكتهم فى أيدى وهى لم تمانع وهى مازالت على حكه فى كسها بكلام زى أحح نار قلتلها ده على كده أنا كنت حمار و مش بفهم فسألتنى ليه ؟ رديت عشان مكنتش برضى أرضع من صدرك و أنا صغير مفيش حد بيفهم يسيب صدر بالجمال ده هى أتكسفت أوى و أنا كملت فى كلامى و قولتلها لسه حسه بحرقان قلتلى أوى نار مولعه شطه قلتلها ده أنا لو تجيلى فرصة أرجع عيل و أرضع منك ومن بزازك مش هسيبك أبدا فجأتنى قالتلى ليه كل ده قولتها لو جتلى الفرصة أنى أرضع منك تانى مش هسيبك أبدا و قعدت ألف و أدور و أعيد نفس الجملة لحد ما لقتها بتقولى للدرجة هما عجبينك بزازى ونفسك ترضع منهم قولتلها اه , قلتلى و لو حققتلك أمنيتك ؟ قلتلها نفسى قلتلى طب روح جيب الفوطه وبلها ميه وتعالى حاول تنضفلى من تحت جايز أبرد وهخليك ترضع بزازى بس ده بينى و بينك و حلفتنى انى عمرى ما هقول لحد و فعلا جبت الفوطه مبلوله لقتها جت قعدت على الكنبة ورايحه راجعا لورا ومفرجحه وراكها ورجليها وفتحتلى كسها على أخره وقلتلى بالفوطه المبلوله أمسحلى كسى من بره وجوه أحسن مولعه نار ولما مسحتلها كسها بالفوطه حسيت بكسها بينزل سائل لزج أبيض ممزجه بلون أصفر خفيف قوى و فجأتنى وطلعت صدرها من القميص وأنا مكنتش مصدق نفسى روحت مقرب عليهم و قعدت أبوس فيهم و أمصمص فى حلمتها و أقفش فيهم و قعدت على كده كتير و كنت حاسس بصوت هيجانها و هى عمالة تتأوه شوية و حاولت أقلعها القميص و أحط أيدى على كسها راحت مزعقالى وقلتلى مش طايقه حاجه عليه تلمسه

و سابتنى و قامت و دخلت الحمام و قفلت على نفسها هنا أنا حسيت أن كل أحلام راحت وفاقت ورجعت لصوابها وطبيعتها المعتاده وخرجت بعد فتره من الحمام وحسيت كأنها أخدت دوش حمام حتى هديت وشعرت بالراحه والمهم قلتلى يلا نلبس ونروح الشقه التانيه علشان أخوك لوحده وفعلا روحنا ومن التعب والهيجان اللى كنت انا عليه مارست العاده السريه ونمت زى القتيل لتانى يوم وتانى يوم الصبح جت أمى صحتنى و صبحت عليا و لا كأن فى حاجة حصلت شوية و سألتنى لو عاوز أفطر قلتلها عاوز أشرب لبن فقلتلى مفيش فى البيت لبن و لو عاوز أنزل أشترى قلتلها أنا عاوز لبن من بزازك لقتها بصت و أبتسمت و جت ناحيتى و طلعت صدرها و أنا بينى و بين نفسى قلت هى هتسيب نفسها المرة دى مسكت صدرها و قعدت أبوس فيه و أرضع و برده أول ما حاولت أحط أيدى على كسها قلتلى أيه اللى بتعمله و سابتنى و قامت و فضلنا ساكتين لحد الغدا أكلنا و كل واحد ساكت هى متعودة بعد الغدا بتخش تنام ساعة و هى متعودة تنام على ظهرها مش على جنبها المهم أنا كنت قاعد فى الصالة مولع و على أخرى و كنت يعنى لو رسيت أنى هغتصبها هعمل كده كنت خلاص على أخرى شوية و دخلت عليها الأوضة لقيتها نايمة و رجليها مفتوحة شوية و القميص عشان قصير أوى لما نامت أترفع شوية فبقت فخادها كلها باينة أنا معرفش أزاى ركبت عليها وبقيت بين رجليها و موسع الأندر بتاعها و بلحس كسها اللى يجنن و بجد أحلى كس فى الدنيا هى صحيت على المنظر مستحملتش لقتها بتصوت أاااه أاااه بتلحس حلو أوى يا أحمد عمر ما أبوك لحسه قبل كده تجنن و أنا كل ده مركز بس ألحس كسها و من كتر هيجانها و محرومة من الزبر والنيك بقالها فتره من ساعه ما أبويه مسافر جابت شهوتها مرتين و أنا بلحس كسها بس شوية و لقتها راحت شدتنى و جابتنى على جنب السرير و راحت منزلالى الشورت و قعدت تدعك فى زبرى ورحت مطلع بزازها و قعدت أمصمص فيهم و أرضع منهم جامد و رجعت تانى ألحسلها كسها جامد و هى خلاص مش قادرة و عمالة تصوت أاااه و أنا مركز و بلحسلها كسها لحد ما لقيتها بدأت تشخر وبتصوت وتقلى دخله بقى فى كسمك بقى دخله أرحمنى و دخله وأنا مصدقت روحت قايم و روحت حاطت زبرى كله مرة واحده راحت شهقة شهقه عاليه و مصوتة بجد لحد دلوقتى فاكرها و قعدت أنيك فيها و هى تقلى أنت ياخول اللى حطيلتى الشطه أمبارح فى كلوتى وخليت كسى ولع و تصوت و أنا أنيك و هى جابتهم كتير أووووى و فضلت أنيك فيها لحد مقربت أنزل لبن زبرى قلتلى أوعى تنزل جوه فى كسى وروحت منزلهم على بطنهاو دى كانت أول مرة أنيك فيها أمى و كانت أحلى نيكة و أحنا دلوقتى بقلنا سنة و كام شهر سوا كأننا عاشق و عشيقته و بنعمل كل حاجة و بنعمل حاجات غريبة أوى.